تجاربكم مع حبوب جارسينيا التي تحفز الجسم على نزول الوزن، تحفز الآخرين على التجربة مع ضمان النتيجة وأمان الاستعمال، وتوافيهم بالتحذيرات والمساعدات التي تضمن الوصول للجسم المثالي المتوافق في الوزن مع الطول، والتي تمثل نوع حبوب مستخرج من فاكهة تعرف جارسينيا كامبوجيا التي تزرع وتحصد من أراضي الجنوب الشرقي بقارة آسيا، والتي تشبه في هيئتها القرع.
تجاربكم مع حبوب جارسينيا
عانى العديد خلال محاولة خسارة الدهون المتراكمة والوزن الزائد، ولكن مع نتائج تجاربكم مع حبوب جارسينيا أصبح الأمر هين:
- قرر العديد استعمال الحبوب التي انتشرت بكونها ملائمة لخسارة الدهون على السوشيال ميديا، وقد أدلوا بنتائج الاستعمال.
- التجربة 1: استعملت سيدة جارسينيا لمدة 60 يوم بشكل متتالي، كما راعت ممارسة بعض التمرينات الخفيفة يوم بعد يوم.
- وكذلك راعت اتباع حمية صحية، وبالنهاية تمكنت من خسارة 7 كيلو جرام، وهو معدل ممتاز في شهرين.
- التجربة 2: حاولت فتاة تنظيم التغذية لكنها لم تقدر على منع ذاتها من تناول الطعام، وحينما استخدمت الحبوب تمكنت من الانتظام على الحمية.
- حيث دعمتها الحبوب على الشبع وفقدان الشهية، ومع الالتزام بجرعة الحبوب حققت الوزن المثالي.
- التجربة 3: عانت إحدى الفتيات من مشاكل بالحركة والمشي بسبب ثقل وزنها، بالإضافة إلى التنمر من زميلاتها بالجامعة، وحاولت تجربة عملية الشفط، ولكنها لم تصل لنتيجة جيدة.
- ثم أوصتها قريبة لها بتجربة جارسينيا، ومع تغذية مناسبة وتمشية خفيفة كل يوم، تمكنت من انقاص وزنها 8 كيلو جرام في 3 أشهر فقط.
- التجربة 4: خسر رجل 95 رطل خلال فترة شهرين، مع الانتظام على استهلاك الجرعة المطلوبة، ومع اتباع حمية قليلة السعرات.
- التجربة 5: تمكن آخر من إنقاص وزنه 7 رطل خلال 8 أسابيع فقط، مع الاستمرار على الرياضة والحمية المناسبة.
شاهد أيضا
فوائد حبوب جارسينيا
وفق تجاربكم مع حبوب جارسينيا نستخلص للآخرين ونسرد عليهم أبرز الفوائد للحبوب، التي برهنت التجارب عليها:
- ترفع من القدرة الجسدية على حرق الدهون المتكدسة في البطن والأرداف، مما يقلل منها بشكل تدريجي حتى تختفي.
- تعمل على تحفيز إفراز إحدى الإنزيمات المسؤولة عن تقليل الشهية والشعور بالجوع، مثل السيروتونين، والذي يزيد الإحساس بالسعادة.
- تثبط إنزيمات أخرى المسؤولة عن تكدس الشحوم بالجسم، مثل citratelayse، مما يمنع تحول السكريات إلى شحوم.
- ولاحظنا من تجاربكم مع حبوب جارسينيا أنها تخفض قدر معدل الكوليسترول بالدم، كما تزود حساسية الأنسولين.
- تحفز الطاقة وتخفض الإحساس بالضعف والإجهاد العام والإرهاق، وتدعم الحركة داخل الأمعاء مما يخفض الإحساس بالألم بها.
- تعلي من معدل الجليكوجين بالكبد، مما يدعم عملية فقدان الشهية والشعور بالشبع سريعًا، بالتالي يقل معدل استهلاك الشخص للطعام.
مكونات حبوب جارسينيا
تبرهن المكونات على مصداقية نتائج تجاربكم مع حبوب جارسينيا، والتي تتمثل في:
- المادة الفعالة: حمض هيدوكسي ستريك أسيد، وتستخرج من قشرة الفاكهة، وهي المسؤولة عن تثبيط تحول السكر لشحوم.
- وتحتل نسبة 1000 مليجرام من إجمالي المكونات.
- المواد الأخرى: بوتاسيوم بنسبة 50 جم، كروميوم بنسبة 200 ميكرو جرام، كالسيوم بنسبة 50 مليجرام.
- كما تتشكل من نسبة بسيطة من الكربونات، والجيلاتين النباتي، وسيليكون دايوكسيد المغنيسيوم.
- وخالية تمامًا من دهون الخنزير، مما يجعلها ملائمة للمنتمين للديانة الإسلامية.
تحذيرات استعمال جارسينيا
لا تلائم الحبوب كافة الأجسام، فهناك حالات لا تتوافق جارسينيا معهم، وقد تؤدي لنتائج عكسية إن استخدموها، منهم:
- المصابين بأمراض عقلية: ترفع المادة الفعالة بالحبوب معدل الاستيل كولين بالدماغ، مما يؤثر على مرضى الزهايمر ومرضى العلل العقلية بالسلب.
- المصابين بمرض السكري: تخفض الحبوب من معدل السكر بالدم، بالتالي تؤذي مرضى السكري وقد تؤدي لغيبوبة أو الوفاة.
- كما أنها تؤذي مرضى الأنيميا، والمصابين بعلل الجهاز التنفسي مثل الربو، والذين يعانون من الحساسية أو الضغط.
- كذلك لا تلائم المصابين بالمياه الزرقاء، وأمراض الغدة، واضطرابات القلق بشكل عام.
- وبالنسبة للأمراض الأخرى، يجب التأكد من عدم تفاعل الكبسولات مع أدوية هذه الأمراض من قبل الطبيب قبل البدء في استهلاكها.
- ولا تناسب الحالات الأقل عمرًا من 18 عام.
- ويجدر حفظها حين الاستعمال بعيدًا عن الأطفال، وفي موضع بارد.
الآثار الجانبية لحبوب جارسينيا
بعض الحالات ذكرت تعليقات حول الآثار الجانبية خلال سرد تجاربكم مع حبوب جارسينيا، وننقلها فيما يلي:
- الإحساس بآلام من حين لآخر في الرأس، متمثلة في صداع أو ثقل أو دوران، ووصل الحال مع البعض للإغماء.
- الشعور بتوعك واضطرابات بالمعدة والأمعاء، نجم عنها إسهال شديد، ونتج عنه جفاف بالجسم والحلق.
- وحينما استخدمتها السيدات الحوامل أدلوا خلال تجاربكم مع حبوب جارسينيا أن الحبوب أثرت بصورة سلبية على الأجنة، مما يحذر الحوامل من استعمالها.
- وكذلك لم تناسب الكبسولات السيدات في فترة الرضاعة، حيث زادت الآثار الجانبية وتأثر بها الرضيع.
- وهناك مما ورد في تجاربكم مع حبوب جارسينيا من لم ينتابه أي أثر جانبي.
- بالتالي يجدر استشارة المختص قبل استعمال الحبوب ومتابعة الآثار الجانبية، والتوقف إن زادت عن الحد.
اقرأ أيضا
كيفية تناول حبوب جارسينيا
تتوفر أنواع شتى بالأسواق من هذه الحبوب، ولكل منها طريقة في الاستهلاك مذكورة بورقة الإرشادات المرفقة معها:
- الجرعة: أغلب الأنواع تؤخذ 3 مرات خلال 24 ساعة، وأفضل وقت كي تكون فعالة هو قبل الوجبة.
- لذا وفق تجاربكم مع حبوب جارسينيا تؤخذ مرة قبل الإفطار، ومرة قبل الغذاء، والجرعة الأخيرة قبل العشاء.
- وبعض الأنواع يمكن استهلاكها بمعدل 3 منها قبل الغذاء، فقط بساعة واحدة.
- لابد من الالتزام بالجرعة الموصي بها بورقة الإرشادات، بالإضافة للتأكد من طبيب التغذية حول قدر الجرعة وقدرة الجسم على التوافق معها.
- حيث أن الجرعة تختلف وفق العمر، ووفق الحالة الصحية، وتبعًا للقدر المطلوب خسارته من الوزن.
سعر حبوب جارسينيا
تختلف الأسعار طبق النوع، وتتوفر في مختلف الدول بالسعر التالي:
- متاحة بصيدليات مصر بسعر 325 جنيه، وبالسعودية بسعر 134 ريال.
- منها المتاح بسعر أعلى 560 جنيه حيث أن تركيزها أعلى يصل لـ 1000 ملليجرام، وتشمل 120 كبسولة.
- والنوع الأفضل منها الذي ينصح به تبعًا لـ تجاربكم مع حبوب جارسينيا النوع النقي المكون من مواد طبيعية، والخالي من الجلوتين.
- كما يوجد نوع آخر ممتاز ومستعمل بكثرة في الولايات الأمريكية، وهو الذي يتكون من القهوة الخضراء، حيث يساهم في إنقاص 200 ملليجرام من الوزن.
متى يبدأ مفعول حبوب جارسينيا ؟
ما تسبب في توسع شهرة الحبوب أنها تدعم عملية الخسارة للوزن في وقت قصير، وإليكم التفاصيل:
- يظهر المفعول خلال فترة أسبوعين إلى 12 أسبوع، وذلك مع الاستعمال بانتظام وفق الجرعة الموثقة بالإرشادات ووفق توجيهات الطبيب.
- يظهر التغير مباشرًة على شكل الجسم، وقد تختلف فترة التغير من شخص لآخر وفق الحمية وروتين الرياضة المتبع.
- وغالبًا ما ينخفض الوزن بمعدل 15 إلى 20 كيلو جرام في الشهر الواحد، وذلك وفق التجارب السريرية التي أجريت من قبل الأطباء والمختصين بمجال التغذية.
شاهد من هنا
بالختام لوحظت النتائج الأفضل خلال تجاربكم مع حبوب جارسينيا، مع الذين راعوا الانتظام على حمية ملائمة مع الجرعة، والذين ابتعدوا عن استهلاك الوجبات الخفيفة والتسالي بين الوجبات الأساسية وقبل النوم، والملتزمين بالروتين الرياضي البسيط المتمثل في التمشية أو الجري يوميًا 30 دقيقة.