تجربتي مع البروبيوتيك للجهاز الهضمي

تجربتي مع البروبيوتيك جاءت نتيجة معاناتي من بعض المشكلات الصحية، ولأنه من أهم المكملات الغذائية التي تحتوي على بكتيريا نافعة مفيدة للجهاز الهضمي، والجهاز المناعي، وبالفعل ساعدني البروبيوتيك على تحسن حالتي الصحية، وبالفعل استطاع تعزيز صحة الأمعاء لدي.

تجربتي مع البروبيوتيك

تجربتي مع البروبيوتيك
تجربتي مع البروبيوتيك

تعددت تجارب استخدام البروبيوتيك ولكن تحت الإشراف الطبي، وأشادوا من استخدموه به كثيرًا، وجاءت التجارب كالتالي:

تجربتي مع البروبيوتيك – التجربة الأولى

تقول صاحبة التجربة: على الرغم من ممارستي الرياضة يوميًا، واتباعي لنظام غذائي صحي إلا أنني قررت أجرب البروبيوتيك، واستكملت قائلة:

  • وقررت تجربة البروبيوتيك بسبب تعدد فوائده لصحة الجهاز الهضمي، واستمريت عليه لمدة شهر.
  • فقد كنت أعاني من الاضطرابات الهضمية، ومشاكل في القولون، خاصة بعد تناول الوجبات التي تحتوي على نسبة دهون عالية.
  • وبعد تناولي للبروبيوتيك انخفضت هذه التقلصات، وذلك نظرًا لزيادة البكتيريا النافعة في الجهاز الهضمي.
  • إلى جانب أنني بدأت أقلل تناول الوجبات الدسمة، ولاحظت من تجربتي مع البروبيوتيك تحسن واضح لمعدتي، وكذلك بشرتي وشعري.
  • فقد كنت أعاني من الهيشان والتساقط، ولكن البروبيوتيك كان له تأثير إيجابي على شعري وبشرتي وكذلك الجهاز المناعي والهضمي.

تجربتي مع البروبيوتيك – التجربة الثانية

تقول إحدى السيدات: كنت أعاني من الإمساك الشديد، على الرغم من تناولي الأطعمة الخضراء، واستكملت قائلة:

  • وقد وصف لي الطبيب حبوب البروبيوتيك، والتي أتت بفاعلية كبيرة، بعدما كنت أعاني من صعوبة في التبرز إلا بعد مرور الكثير من الأيام.
  • ولكن مع مداومتي على تناول حبوب البروبيوتيك، وتناول أطعمة غنية بالألياف، انتظمت عملية التبرز، ولم أعد أعاني من الإمساك.

شاهد أيضا

ليفوفلوكس Levoflox مضاد حيوي للجراثيم والبكتيريا

تجربتي مع البروبيوتيك – التجربة الثالثة

تقول صاحبة التجربة: تعرفت على علاج البروبيوتيك من خلال أخصائية تغذية، واستكملت قائلة:

  • وعندما مدحت المنتج كثيرًا، أصبح لدي شغف لتجربته.
  • وبالفعل ساعدني منتج البروبيوتيك في علاج المشاكل المتعددة بالبشرة، ومشاكل المعدة.
  • فلم أعد أشعر بمشاكل الهضم، وأصبحت بشرتي صافية، وأصبحت نفسيتي تتحسن، وأصبحت مقبلة على الحياة بشكل أفضل بعد مداومتي على هذا المنتج.

تعريف البروبيوتيك

يقول أحد الأشخاص: تعتبر هذه الحبوب عبارة عن نوع من البكتيريا النافعة، وهذه أبرز المعلومات عنها:

  • لها العديد من الفوائد الهامة لجسم الإنسان، منها فقدان الوزن والتخسيس.
  • ويعزز الوظائف المناعية، ويحسن عملية الهضم.
  • ويدعم صحة البشرة، ويجعلها أكثر حيوية وصحة.

فوائد البروبيوتيك

تجربتي مع البروبيوتيك
تجربتي مع البروبيوتيك

تقول إحدى السيدات: من خلال تجربتي مع البروبيوتيك، فإن له الكثير من الفوائد الصحية، منها الآتي:

  • تساعد هذه الحبوب على الحفاظ على التوازن الطبيعي للبكتيريا في الأمعاء والمعدة.
  • يعالج مشاكل القولون العصبي، ويقلل من خطر الإصابة بالسرطان.
  • يمنع ويعالج الإسهال.
  • تحسين المزاج.
  • تقليل خطر الإصابة بالإكزيما، والالتهابات، والحساسية.
  • تساعد البكتيريا النافعة في الحفاظ على التوازن الطبيعي للبكتيريا في المعدة والأمعاء.
  • ويمكن لهذه الحبوب معالجة مشاكل القلب، وذلك من خلال تقليل مستوى الكوليسترول الضار، وعلاج ضغط الدم المرتفع.
  • يساعد على فقدان الوزن، وتخفيف الدهون المتراكمة بشكل ملحوظ في منطقة البطن.
  • يخفف الالتهابات.

الآثار الجانبية من حبوب البروبيوتيك

تقول إحدى السيدات: على الرغم من نجاح تجربتي مع البروبيوتيك، إلا أنه قد يسبب للبعض آثار جانبية، منها الآتي:

  • قد يحدث منه آثار جانبية لها علاقة بالهضم، وظهور الغازات، وعدم الشعور بالراحة خاصة في منطقة البطن.
  • وقد يحدث منه مشاكل صحية للبعض مثل الانتفاخات والغازات والإمساك، ولذلك يجب مراجعة واستشارة الطبيب أولًا قبل استخدامه.
  • وقد يشعر الشخص بالعطش الشديد بعد تناوله، ولكن ذلك يختفي خلال أسابيع قليلة من استخدامه.
  • قد يعاني الشخص من صداع حاد، لأن الكبسولة تحتوي على أحماض أمينية.
  • تساعد هذه الكبسولات في زيادة معدل الهيستامين، ولذلك يجب توخي الحذر ممن يعانون من الحساسية ضد هذه المادة.
  • يجب تجنب تناول هذه الكبسولات في حالة ضعف المناعة، أو عند التهاب البنكرياس الحاد.

مصادر البروبيوتك

تقول إحدى السيدات: من خلال تجربتي مع البروبيوتيك، فإنه يمكن الحصول على مصادر البروبيوتك من الأطعمة التالية:

  • الملفوف المخمر، فهو من الأغذية التي تحتوي على نكهة حامضة لطيفة.
  • الزبادي.
  • التيمبي، وهو عبارة عن منتج صويا تقليدي.
  • الكيمتشي، وهو طعام كوري تقليدي.
  • يوجد في المخللات.
  • يوجد في التوابل اليونانية.
  • ومتوفر في بعض أنواع الجبن.
  • فول الصويا ميسو، فهو من الأطعمة التي تحل مشاكل الجهاز الهضمي، ويوجد منه الأبيض، والأحمر، والأصفر المصنوع من الشعير.

متى يبدأ مفعول البروبيوتيك

تقول إحدى الفتيات: من تجربتي مع البروبيوتيك، فإن تأثير حبوب البروبيوتيك يكون كالآتي:

  • عادة ما يبدأ تأثير البروبيوتيك بعد مرور أسبوع إلى أسبوعين من بدء تناول هذه الحبوب، أو تناولها من خلال المصادر الطبيعية.
  • إلا أن فوائد البروبيوتيك مؤقتة، وتستمر طوال فترة تناول مكملات البروبيوتيك، وتختفي فوائده عند التوقف عن تناوله.
  • فحبوب البروبيوتيك لا تظل في المعدة وقتًا طويلًا، بل أنها تمر عبر الأمعاء بعد انتهاء قتل البكتيريا الضارة، وحصول الجسم على فائدة الحبوب.

أعراض نقص البروبيوتيك

يقول أحد الأشخاص: من تجربتي مع البروبيوتيك، فإن هناك أعراض تشير إلى نقصان البروبيوتيك من الجسم، وهي كالتالي:

  • وجود مشكلات في الجهاز الهضمي، مثل الإسهال، والإمساك.
  • الشعور بالانتفاخ، وحموضة المعدة.
  • التوتر والاكتئاب.
  • فقدان الوزن بشكل مفاجئ.
  • أرق، واضطرابات في النوم.
  • ظهور طفح جلدي.
  • الحاجة الملحة لتناول السكريات.

اقرأ أيضا

بروتوجين Protogyn لعلاج البكتيريا اللاهوائية

أنواع البروبيوتيك

يوجد عدد من البكتيريا التي صنفت على أنها بروبيوتيك، وكل واحدة منهم لها فوائد مختلفة، وهذه أشهر أنواع البروبيوتيك:

  • اكتوباكيللوس: وهي أشهر أنواع البروبيوتيك المستخدمة، ويمكن الحصول عليها من خلال تناول الزبادي والأطعمة المخمرة.
  • البايفودوباكتريم: وهو من أنواع البروبيوتيك، ويمكن الحصول عليه من مصادر الألبان، وهو مفيد للتخلص من متلازمة القولون العصبي.
  • الساكروميكس: وهي خميرة في البروبيوتيك، ولها تأثير إيجابي على الجهاز الهضمي، وتساعد في حل مشكلة الإسهال، وآلام وعسر الهضم.

حالات يمنع عنهم تناول البروبيوتيك

تقول إحدى السيدات: من خلال تجربتي مع البروبيوتيك، فإن هناك حالات يمنع عنها تناول البروبيوتيك، وهي كالتالي:

  • من يعانون من التهاب البنكرياس.
  • المصابون بضعف المناعة.
  • من يعانون من الأمراض المزمنة.

فوائد البروبيوتيك للبشرة

تقول إحدى الفتيات: بدأت تجربتي مع البروبيوتيك لعلاج مشاكل البشرة، لأنني علمت بفوائده عليها، وهي كالآتي:

  • يساعد البروبيوتيك على تصفية البشرة من حب الشباب، أو الحساسية، أو الاحمرار، أو الإكزيما.
  • كما أنه يساعد على تنظيف المعدة، والبطن من الجراثيم، وذلك لأنه يسرع من عملية امتصاص الفيتامينات، وبالتالي أيضًا تعزيز صحة ونضارة البشرة.

الجرعة المناسبة من حبوب البروبيوتيك

تجربتي مع البروبيوتيك
تجربتي مع البروبيوتيك

يقول أحد الأشخاص: من تجربتي مع البروبيوتي، فإنه من العقاقير الطبية المستخدمة لعلاج مختلف الأمراض، وطريقة تناوله كالتالي:

  • يتم تحديد مدة معينة لاستخدام هذه الحبوب من قبل الطبيب، فهو من يحدد مدة تناولها، والجرعات المناسبة منه يوميًا.
  • ويمنع استخدامه الأطفال، ومن هم أقل من 16 سنة.
  • والجرعة المعتادة للبالغين هي كبسولتين يوميًا لمدة أسبوع، ثم كبسولة واحدة بعد ذلك لمدة أسبوعين.
  • وإذا كان يتم استخدام البروبيوتيك للوقاية، فالجرعة المعتادة منه كبسولة واحدة لمدة 10 أيام.

شاهد من هنا

تجربتي مع البكتيريا النافعة للاطفال

جديرًا بالذكر، أنه من خلال تجربتي مع البروبيوتيك، فإن هذه الحبوب من العقاقير التي أثببت فاعليتها في علاج مختلف الأمراض، والتي طالما عانى منها أصحابها لفترة طويلة، فهو علاج مميز للتخلص من الوزن الزائد، والقولون العصبي، وأمراض الجهاز الهضمي، والعديد من الأمراض الأخرى.